هناك عدة استراتيجيات، إذا اتبعتها المؤسسة ستؤدي إلى زيادة فعالية منهجية أجايل. وسنتطلع في هذا المقال على عدة أمور توضح ذلك:
بدلاً من التحدث على ما تم إنجازه في الأمس يفضل التحدث عما ستنجزه في المستقبل القريب وهذه تعد من إحدى الطرق الفعالة لزيادة فعالية منهجية سكرم، حيث ان هناك الكثير من الوقت الضائع أثناء العمل بدءاً من تصفح السوشال ميديا و تصفح الاخبار اليومية إلى قضاء الوقت في التحدث عن إنجازاتك السابقة في العمل.
إذا كنت تريد تحقيق التقدم داخل نطاق الشركة الخاصة بك وزيادة فعالية منهجية سكرم، يجب عليك أن تناقش مع طاقم العمل الخاص بك العوائق التي يحتمل أن تواجهك بالعمل و كيفية التغلب عليها وتجنب التحدث وإضاعة الوقت في التحدث عن الأمور التي لا يمكنك تغييرها أبداً وهي خارج نطاق سيطرتك.
نجد أن بعض أعضاء الفريق من الممكن أن يتحدث لفترة طويلة بدون أن يدرك ذلك و هذا ممكن أن يؤثر سلبيا على سير العمل، لذلك من المهم حقاً ان تحلق لغة تواصل سرية بينك وبين الموظفين للإشارة لك في هكذا حالات للتصرف وهذه من أفضل الاستراتيجيات التي يمكن ان تزيد فعالية منهجية سكرم.
عادة ما يتم غجرا منهجية سكرم بشكل يومي لكل شخص مثل سؤاله عن ماذا أنجز وماذا سينجز في الأيام القادمة وما هي الأشياء التي تعيقك، ولا يوجد هناك قاعدة محددة لأدائها بطريقة معينة
عندما يعرف الموظف بأنه حان دوره للتحدث في الاجتماع فإن انتباهه سيقل مع الشخص المتحدث حاليا وهذا سيقلل التفاعل في الاجتماع، لأنه سيبدأ في التجهيز لما ما سيتحدث عنه في دوره. لذلك كن أنت الوحيد الشخص الذي يحدد من سيتحدث لاحقا.
من الصعب احيانا ان يفهم أعضاء الفريق العلاقة بين تحديثات شخص ما بخصوص إنجاز العمل وهدف العمل الأساسي لذلك دع الشخص الذي انجز العمل يتحدث عنه ويوضح جميع التفاصيل الخاصة بالعمل وتاثيرها على تحقيق الهدف من المهمة وهذه الخطوة من أهم الطرق التي تعمل على زيادة فعالية منهجية سكرم.
اختر موقعا دون أي ضوضاء محيطة مزعجة. لكي تزيد فعالية منهجية سكرم اليومية، من المهم جدا أن يركز الفريق ويسمع بعضهم البعض فعليا. لا شيء أكثر إزعاجا من الكثير من الضوضاء المحيطة التي تسبب تشتيت انتباه الموظفين.
هل تتخيل ما حجم القلق الذي سنعيش به لو أن كل ما نفعله على أجهزتنا متاحًا للجميع؟! هذا القلق يجعلنا بجاحة إلى التفكير جيدًا بمصطلح ” الأمن السيبراني ” والتعرف عليه أكثر
يعد القلق الناتج عن المخاطر لأي مشروع من أكثر العوامل التي توقف صاحب المشروع من المغامرة والتقدم في خطوات أخرى لنجاحه، نظرًا للتجارب الكبيرة التي سقطت أرضًا في محيطه، أو لأشخاص آخرين، لذا يعمل أصحاب المنظمات دائمًا بتأنى شديد، وحذر كبير تجاه الخطوات الجديدة التي يبدأ بها، فما الحل؟!
لا تتردد في التواصل معنا
