خلال عملنا مع عدد من الجهات لاحظنا أن الشركات التي تتبنى أسلوب عمل ديناميكي أكثر قدرة على تحويل التحديات إلى فرص، والتغلب على الأزمات لأنها تعمل وفق منهجية ومبادئ الأجايل، ولذا تشترك تلك الجهات فيما يلي:

• وجود قيمة ملموسة للمشاريع بشكل مستمر: “تسليم المشاريع على مراحل بحيث كل مرحلة يكون فيها قيمة أو منفعة ملموسة للعميل، وهذا عكس طريقة عمل المشاريع بمنهجية الشلال حيث أن التسليم يكون في نهاية المشروع.
• تنوع مهام وخبرات فريق العمل: تشكيل فريق عمل يملك الخبرات والمهارات التي يتطلبها المشروع.
• العمل المشترك مع العملاء: التواصل المستمر مع العملاء لفهم احتياجاتهم والحصول على مرئياتهم بشكل فوري حول الأعمال المنجزة التي تم تسليمها.
• الحد من المخاطر: تسليم المشروع على مراحل يعني أن المشروع يتم اختباره في مراحل مبكره وهذا يقلل من تكلفة اكتشاف المخاطر في نهاية المشروع.
• فرق مثابرة ذاتية التنظيم: تنظم الفرق نفسها، وتحدد الموارد المناسبة حسب حاجة المشروع.
• تقبل التغيير: تصحيح المسار واتخاذ إجراءات التغيير اللازمة عند الحاجة بدل التمسك بخطة معتمدة في بداية المشروع.